أيها السفلة يا حكام العرب المتصهينين قاطبةً

[b]
…

[center]إلى الحكام العرب السفلةِ العملاءِ والمتواطئينَ أجمعين

إنَّ المؤسس الأبرز للجامعة العربية يتصهين عليه اليوم العربان الأكثر صهيونيةً من الصهاينة أنفسهم
سوريا الأشرف بين جميع الدول العربية قاطبةً ــ و ليعذرني كل مواطن عربي شريف ــ يتكالب عليها حكامكم لأنها مع الحق و مع المقاومة و أقول لهم كلهم : ستسقطون جميعاً و ستبقى سوريا و ستسقط كل أنظمتكم و يبقى النظام السوري ، ستسقطون كحكامٍ أفراد متصهينين.... سيبقى رمز وحدتنا الوطنية و رمز عزتنا و فخارنا الدكتور بشار حافظ الأسد الأكرم
فلا تفرحوا كثيراً لقرار جائر من ساقطٍ سافلٍ فائر ولا تفرحوا فلن تــُـسـْـقطوا سوريةَ و لا شعبها و لا نظامها و ستتخلى عنكم إسرائيلُ و أمريكا و كل أوروبا قريباً جداً جداً و خلال أشهر قليلة إذا كنتم لا تعلمون و الأرجح
ــ و نتيجة غبائكم المخزي و عارٌ عليكم أنكم لا تعلمون ــ لأنكم لم تتمكنوا من تحقيق ما قد رغبت به الصهيونية العالمية و من ورائها أمريكا و أوروبا الرأسمالية عنكم سيتخلون
إننا نقرأ التاريخ و نستوعبه لا كما تفعلون ... لا تعتقدوا أنــَّـا عن الحاضر و التاريخ و السياسة و ألعابها غائبون .... ففي الأمسِ القريب كان العديد من أمثالكم أيها الخونة المجرمون أتباع أمريكا و أوراقاً و أضحوكاتٍ و ألعاباً بأيديهم ، و عندما لم يعد لهم نفعٌ لمصالحهم و مصالح الصهيونية العالمية رفسوهم و ركلوهم بأرجلهم بل بأرجل خــُــدّامهم ــ كيما يوسخوا أيديهم بهم ــ ... بالأمس كان صدام ( من بعد الشاه في المنطقة ) رجل أمريكا في الخليج العربي لكنه لم يعد يجدي لمصالحهم الإقتصادية و لجشعهم التي لا تنتهي عند حدود لذا و بكلِّ قذارةٍ لفظوهو على أيدي الآخرين ــ ليفرقوا ــ أعدموه .... و في الأمسِ كان القذافي رجلهم الأوحد في ليبيا و عندما أحسوا أن الأزمة الاقتصادية العالمية بحاجة إلى النفط و الغاز الليبي بالكامل و ليس شراءاً إلى حتفه و عن طريقِ أعدائه في الخليجِ ودعوه
يا أيها الأغبياء .... و كذا كان حسني مبارك رجلهم الأول في الوطن العربي و في أكبر الأقطار العربية لكن ورقته انتهت و بشرِّ تسريحٍ سَرّحُوه ..... يا أسفل السافلين ....و كان زين العابدين ... و كان يا مكان في قديم الزمان و يا ما كان ... جملةٌ سنقولها عن حمد و عن عبد الله الأكبر و الأصغر و من بينهما و عن كل العوائل العبريةِ الحاكمة للخليج العربي سنقول عنكم جميعاً كان يا ما كان ( و الله يرحم إيام زمان ) ... لكم نفس المصير ــ بل و أشنع ــ جميعاً و الوحيد الذي لن يكون له ذات المصير هو المقاوم
أياً كانت مـِـلــَّـتــُـهُ و أيّاً كان دينــُـهُ ... و أيـّـاً كانت مـَـسـَّـلــَّـتــُـهُ و أيّاً كان عرينه ُ
نعم سيبقى نهج الدكتور بشار الأسد و هم كلهم يحترمونه ... و سيبقى نهج أحمدي نجاد و هم كلهم يحترمونه .... و سيبقى نهج سماحة السيد نصر الله و هم كلهم يحترمونه .... و سيبقى نهج حماس و هم كلهم يحترمونها .... و سننتخبهم إلى أبدِ الآبدين و ليس لفترةٍ رئاسيّةٍ ثالثةٍ فحسب و لن أتكلم عن كلابكم و شخوصها التي تنبح ليلَ نهارٍ بغير قناعةٍ من أجل دولاراتكم التي تمنحونها لهم ــ و التي لن يطول الزمن عليها و هي في جيوبكم ــلا من أجل سوادِ عيونكم و لا محبةً و لا قناعةً فيكم و لا بدساتيركم غير الموجودة في بلادكم و لو سنحت لهم خمسُ دولاراتٍ زيادةً لينقلبوا عليكم ثقوا أنهم سيفعلون و من كل الأخلاق ، لكم سيجردون أمّا أنتم فكلكم لدى الغربِ و ربيبتهِ يا كلاب الصهيونيةِ العالميةِ و خدّامها فغير محترمينعلى مبدأ الجاسوسُ على وطنه لا احترامَ لهُكذلك الخائنُ لشعبه العربي في أيِّ قطرٍ عربيّ و ثقوا أنَّ مَن يحفِر لأخيهِ الحفَرَ في أيِّ مكانٍ لا أخلاقَ و لا دينَ و لا أصلَ و لا احترامَ له بالنسبةِ للتاريخِ و بالنسبةِ لهم و أنتم كذلك فعلاً أيها السفلةُ القذرون و أيها السفاحون لقد أصبحَ الكثير من الدمِ العربيِّ هنا و هناكَ في أعناقكم لن يرحمكم الغرب و لن نرحمكم نحنُ الشعوبُ العربيةُ و كذا لا لن يرحمكم التاريخُ أبدا نعم كلكم إلى مزابل التاريخِ كما ســَــلــَــفــُـكمْ من الحكام و فقط المحترمونَ في صفحاتهِ المشرقةِ همُ الباقون نعم كلكم إلى غير رجعةٍ
.... و نهجنا المقاومُ باقٍ أيها السفلة و إن كنتم لا تصدقون فاسألوا ممن كان مثلكم و مازال على قيدِ الحياة
اسألوا حسني مبارك الذي لم يقرر أن يتخلى عن السلطةِ و لا في لحظةٍ من اللحظات حتى آخر لحظةٍ في حكمهِ الذي أقيلَ منهُ عنوةً بطريقةٍ أعرفها جيداً بل أجزم و أقول لكم أنه سمعها على التلفاز كما سمعتموها و سمعناها جميعاً و ستفاجؤون جميعاً بقراراتٍ ستملى على غيركم لتذهبون فيها بلا رجعةٍ و بئسَ المصير

و غداً لناظره قريب ..... و في النهايةِ أتوجه إلى قائد المقاومة السورية الشريفة

السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد

أناشدكَ بالله سيدي الرئيس و بحقِّ كل مواطنٍ سوريٍّ عليك .... أناشدكَ باسمِ كلِّ والدٍ و والدةٍ لطفلٍ في سوريا و منهم أطفالكَ سيدي .... آنَ الأوان يا سيادةَ الرئيس لترتدي بزتك العسكريةِ و أن تلبسنا كلنا بزاتٍ عسكرية لنزيد على رقم تعدادِ جيشنا صفراً على اليمين ، لنكونَ يا سيدي الرئيس جيشاً سورياً لا يقل عن خمسة ملايين رجل ... و جيشاً سورياً رديفاً أوّلَ من الإناث لا يقل عن خمسة ملايين أخر و جيشاً سورياً رديفاً ثانياً لا يقل عن عشرة ملايين طفلٍ سوريّكي نقتلع أدواتهم المجرمةَ من وطني خلالَ أيامٍ و بعدها نتابع نحو الحتميّةِ التاريخيةِ إلى طريق النصر و الحق و الفلاح إلى دربِ زوالِ إسرائيل

بالله عليكَ ، بالله عليكَ ، بالله عليكَ يا سيادةَ الرئيس مع تقديري و احترامي الكبير

مطاع سلامة في 12 / 11 / 2011

Muta.sala@hotmail.com

[/center]

نعم انهم سفلة
يا لهم من جبناء
استفاقت الجامعة الان ويا ليتها في سباتها بقيت
ايها الاندال
ذبحت فلسطين وانتم صامتون
هّـود الاقصى وانتم صامتون
استنزف لبنان وأنتم صامتون
والان نطقتم
الا انكم نقطم عهرا"
نعم يا عهرة

اساسا لم يبق من العروبة سوى سوريا

نعم يا سيادة الرئيس بشار حافظ الاسد
أن الاوان ونحن معك
نحن قنابل موقوتة ورهن اشارتك
الملايين رهن اشارتك

» رفقاً بي أيها الـ.......